كفى دجلا يا مالكي ومن معك ايها العراقيون ان صبح قد لاح

نحن نعلم ان السياسة منهج معقد ودهاليزها عميقة وكثير من الاحيان غير معروف لان بساطة يجب على من يعتقد انه دخل فيها يعرف تماما شروط اللعبة السياسة نابعة من العقول التي تنسجها وتخطط لها ومن ثم تجعل من على اعتقاه تم الاختيار لينفذها ولذل نجد الكثير ممن يعتقدون انهم النخبة في السياسة ما هم في واقعهم الا واجهات زجاجية تتحطم بعد حين ويبقى القالب غير معروفا ومبهما لذلك عندما جاء الامريكان ومن معهم للعراق وغزوه واعتقد الجميع انه مدرك للغاية ببساطة لم يتوقعها وجاء بما سماه النخبة وهي فعلا نخبة من متسكعي الازقة والحواري والزنق ممن كان يحلم انه يجلس في يوم على كرسي بلاستيكي قديم ويمد حلمه ذاك الى ارتداء حذاء اجلكم الله بدلا من حذاؤه او نعله المهلل المرقع مثل من كان يبحث في حاويات القمامة عن قطعة خبز معفنة او بقايا طعام تأنف النفس البشرية من شمها ذلكم من جاء به الغزاة الى العراق طبعا نحن لن ننزلق ونقول الباقي طريقه كان يسلكه معفرا في الليل على كل حال جاؤوا بهؤلاء الغرض من وراء الاتيان بهم من بعد ان يضخوا بالمال والحسان ذوات الجمال والطعام ذو الافنان يفعلوا ما يراد منهم دون اعتراض وخصوصا كانوا يذكروا على الدوام كيف انهم من بعد ان كانوا حثالة عرف طريق العز والعيش المبغدد , لكن الشيء الذي لم يدركوه من جاء بهم ان من ينبش قبور الجيف قطعا تزكم وتلتصق رائحتها بأنفه وجسده مما يجعل لازما عليه التخلص منها بردم بقبورها وحرقها بعد ردمها ومحاولة التطهر مما لصق به من تلك الجيف من رائحة وجراثيم ربما يستطيع ان ينقض نفسه من امراضها ولكن كما وضح لأمريكا ان ليس اللعنة في مصر الفرعونية ولا الفراعنة انما اللعنة بتدنيس ارض الله العلي ارض الاديان ومركز الكون وحديقة جنة عدن ارض العرش ارض بنو علي المختارين نحن صدقا لا نريد لأمريكا كذا نهاية ولكن ان الله ان يأمنوا به او القدر كما يقولون ان لم يأمنوا بالله لا يغير في قوم مالم يغيروا بأنفسهم نحن ندرك تماما ان الاتي هو واقع صنعه من بيده القرار ولا يمكن لأمريكا او غيرها ان تغير ذلك الواقع مهما كان ليها من قوة وبأس وشكيمة وتطور علمي نعود لنقول ان كل ذو علم عليه الاعلم منه في كل شيء نحن ندرك ان هناك تغير في خريطة المنطقة العربية ولكننا ندرك ايضا ان في خضم هذا التحول لابد ان تكون هناك نقطة من خلالها وفي نقطة قادمة في الزمن يكون ارتكازا حتى لا تدخل المنطقة والاقليم و أوربا وامريكا والعالم بأسرة الى بعد الظلام والمجهول كما نعلم ان هناك ثلاثة ارتكازات تشكل في مجموعها زاوية قائمة عتيدة لها مركز ارتكازي و اثنان طرفيين او نهاية ذراعين النقطة الارتكازية المركزية هي العراق وان خيل لبعض السذج والعقول السطحية التي لا قيمة لها في عالم السياسة الحقيقي نعم خيل لذلك البعض ان العراق قد انتهى وتفكك وتقسم وجاءت الرياح الصفراء الصفوية التي تحمل كل احقاد الحقب على عراق الرافدين لتأخذ الثأر من ارض الانبياء والرسالات السماوية الثلاثة لتشفي غليلها الذي نحن نجزم بكل تأكيد لو لا سامح الله العراق قد فنا ارضا وشعبا لا يشفي غليل تلك الرياح لن النفوس التي حملت حقدها الاعمى يعميها دائما ويقذفا الى اتون الردى والتاريخ خير شاهد على ذلك يعود العراق كما كل مرة ابيا عظيما شامخا رافع الهامة لا يركع الا لله عز وجل , المالكي هذا الجاهل المتخلف والذي ليس لدي وصف يليق بصوف عقله وفكرة نعم اعجز ان اجد له وصفا عقليا يليق بتخلف مداركه العقلية قبل يومين يخرج علينا بشيء حقا لا نعرف ما الوصف له ليقول ان العراق اليوم هو واحة الامان في المحيط العربي المطرب واحة الامان بماذا بالقتل وبالتفجيرات بدمار البنية التحتية للدولة العراق بأزلام الفرس بالسجون الظاهرة والسرية التي يتم فيها الاعتداء على كل شيء بشري ثم تدفع الكلاب السوداء بالخنجر والسيوف والطوابير والمسدسات كاتمة الصوت لتقل نفوسا لا حولة لها ولا قوة تحت ايادي مخلوقات ظلامية لا تعرف للرحمة من طريق ولا تؤمن بان هناك حساب بعد يحين في الرض والسماء لتسال كما سالت المؤد ة باي ذنب قد قتلت كل يوم في عراق المالكي والطغمة اللا اخلاقية التي جاءت على ظهور الدبابات تسفك داما كما ذلك الذي لا يخاف الله المدعو طارق الهاشمي لعنة الله عليه وعلى امثاله مثل صالح المطلك والعيساوي وابناء النجيفي وغيرهم نعم ذلك غي الهاشمي لا يمكن لمثل هذا العلقمي ان يكنى ببني هاشم خير البشر يقول للمساجين في الفلم الاستعراضي وفي الواقع كمن يذهب ويقول دعونا نذهب لنري تلك الحيوانات حشى العراقيون الامجاد ذلك الوصف كيف هم في السجون ذلكم الصداميون والتكفيريون وتسميات لا حصر لها ولا ع الغية من تلك التسميات ابادة البشر تحت تلك الذرائع اللا اخلاقية والساقطة يقول طارق الهاشمي ذاك للمسجونين انت اهنا احسن منا نحن في الخارج اي خارج المعتقلات والسجون الذي كانوا يتجاورون مثل هؤلاء بقصر النهاية واليوم فتحوا مئات قصور النهاية لقتل البشر حقد دفين على العراق وشعبة ولكن نؤكد لهؤلاء والمالكي اولهم ومن ناصروه من عرقه فيما وراء الحدود الشرقية نقول لهم الظلم لا يدوم وبشر القاتل بالقتل ذلك قول الله , واكيدا ليس مستغربا أن يقول هؤلاء من امر وقتل أكثر من مليون عراقي ومازالوا ان يدعي انهم صداميين وبعثيين وتكفيرين وغيرهم , الم يسألوا انفسهم ولو برهة من الزمن كيف نقول هذا فان ذلك يظهرنا بمظهر السفه يعني كل الشعب اذا ماذا تبقى من الشغب خارج ما يصفون لم نقل لكم انهم جهلاء ايها المالكي اي امن وامان تتحدث عليه وان اليوم مرتزقتك تهجم على الناس في ديالى والبصرة وغيرها من المدن لتعتقلهم وتسومهم صور العذاب كافة ثم اي تمثليه هزلية جاءت على شاشات الدجل حيث تخرج حثالة من اشباه الرجال وتقول انها المقاومة وجيش كذا وجيش كذاك وانه القوا السلاح وعادوا الى احضان الوطن والدولة اذا صح ذاك ما تقول اذن فان المقاومة هي الدجل بعينه وان العراقيون الذين يقارعون الظلم في كل مكان حشاهم الله اهل دجل ان الأزلام الذي ظهرت بالفلم وذاك الدجال الذي يفترض ان يستحي على شيبه في هذا العمر ولا يخاف الله ويتلي بينا كله كذب ودجل ولكن كما يقول المثل ردا على هؤلاء الاذلاء اشباه البشر ان لم تسحي فاعل ما شات ان العراق ايها المالكي قد بدأت ثورته في الخامس والعشرون من فبراير ولن تقف وكل من قال لك عكس ذلك فهو يستخف بعقلك ليعرف نوعيته في التخلف ودرجته ان العراق ونحن نؤكد ذلك سيتحرر من كل الاحتلالات وسيعود عراقا عربيا حرا موحدا سيدا مستقلا يحكمه ابناؤه العراقيين الاصلاء وليس ممن يدعي انهم عراقيون وقومتيهم وقومياتهم معروفة الزمن لن يعود الى ما قبل الخامس والعشرون من فبراير مهما حاولتم ان فجر العراق بازغ لامحالة واسرع مما تتوقعون ننصحكم اما بالرحيل او ان تكونا رجالا وهذا مشكوك به وتواجهوا بشجاعة مصريكم الاتي اليكم لا محالة واقفلوا افواه ريائكم مثل ابو سنة الذهب والعلكة الزيباري وابو شعر مسبب ابيض من قومية هو يعرفها الناطق باسم حكومتكم غي الناطقة الباغ ذاك وحاشى عائلة الدباغ العراقية البغدادية العريقة انتم اخر بشر يقف ليقول لن ضد اي تحرك يقوم به القذافي الم تروا انكم اسوأ من القذافي فقد حرقتم النسل والحرث وكفوا ايديكم من التآمر على دول مجاورة هي عمق القومية العربية والله لا تنالوا شبرا واحدا بسوء من تلك التي هي تاج على رؤوس امثالكم نحن نعلم كيف تحركوا نحن ندرك كل الاعيبكم الدنيئة لتحطموا قلعة العروبة ولكن نؤكد لكم نحن ومن تحاولون تحطيمه مرة بالمال ومرة بتهريب السلاح لإحداث الفوضى وقتل الابرياء يا لبؤسكم كم انتم صغار لا تعرفون شيء عن السياسة نعم نحن ومن تحاولون جادين في تدميره وتدمير كيانه باقون باسم العلي نعم باسم الامام علي عليه السلام وانت زائلون لامحالة ويكفي لهنا ما اضعنا من وقت عليكم لنخاطب شعبنا العراقي العظيم الصامد العريق , ايها العراقيون نبشركم ونحن جد على يقين ان الليل العراق اشرف على النهاية المطلوب منكم ان تجعلوا من ثورتكم وهي منتصرة بأذن الله المثابرة وان تجعلوا من الجمعة غدا بداية نقلة جديدة للثورة ونقلة تسرع بزوغ الفجر الجديد للعراق باختصار اعتصام دائم حتى يبزغ ذلك الفجر لان يا شعبنا العظيم تأكدوا ان صبحكم بات قريب ولكن يجب ان يصنع الشعب ذلك الحبل الذي سوف يزيل ستار ذلك الظلام البهيم الذي خيم على عراقكم ليخرج من ورائه ذلك الصبح القريب. ونبشركم قريبا جدا سيكون هناك من يمثلكم وينقل صوتكم الى العالم بأجمعه من ابنائكم الاحرار السياسيين العراقيين الذي لم تلطخ أياديهم بقرطة دم عراقية زكية واحد ولم يضعوا أياديه البيضاء بأيدي اي من المحتلين ولم يدخلوا فيما يسمى بالعملية السياسة التي ولدت ميته من رحم الاحتلال ومنهم من له مكانته وكلمته المسموعة في صنع القرار.
البروفيسور الدكتور عماد الحسن

SYRIA IS THE ONE LINE NOONE IS ALLOWED EVER TO CROSS

ONE WAS REALLY SURPRISED THIS MORNING WHILE ONE WAS WATCHING WHAT CAME IN THE PRESS ,HOLDED ONE TWO THINGS,FIRST AN ARTICLE CAME IN THE WASHINGTON POST NEWSPAPER,SECOND AN ARTICCLE CAME ON THE AMERICAN FOREIGN POLICY MAGAZINE,IN THE FIRST ONE, WHAT Ms CLINTON MEDIA STATEMENT CAME WITH ,THAT THE AMERICAN ARE NOT LEADING THE WESTERN COALTION AGAINST THE BUTCHER OF LIBYA WHO HAS BEEN SUPPRESSING HIS PEOPLE FOR MORE THAN 4 DECADES ,AND NOW ONE IS HEARNING THROUGH SAT CHAANELS THE CONTINOUS BOMBARTMENT OF THE LIBYAN CITIES ,EAST AND WEST ,IN A GENOCIDE MANNER ,THAT IS BECOMING OBVIOUS FOR ALL THE WORLD NOTHING TO BE ADDED TO, BUT WHAT ONE WAS SURPRISED OF, THE CRITICS MADE BY THE ONE WHO WROTE THAT ARTICLE IN THE WP NEWSPAPER TO Ms CLINTON,IN THAT SHE IS NOT TELLING THE TRUTH ,AND INFACT SHE IS MISLEADING THE AMERICAN PEOPLE,WELL THE PROBLEM IN THE NEW AMERICA ,THE PEOPLE OR THE MEDIA STILL THIK THAT U.S.IS THE LAEDING FACTOR,BUT UNFORTUANTELY FOR THOSE WHAT Ms CLINTON SAYING IS THE NAKED,MERE AND THHE TOTAL REAL TRUTH ,YES U.S. IS NOT ANY MORE THE LEADER OF THIS HUGE MILITARY CAMPAIGN OR ANY FUTURE INTERVENTION ANYWHERE IN THE WORLD ,SIMPLY THE OLD GAME WENT FOR MORE THAN 7 DECADES HAS ENDED ,NOW THE REALITY THE WORLD IS SEEING U.S. NO LONGER THE DOMINANT POWER OR THE SUPER POEWR USED TO BE, THE AMERICANS MUST BE WELL AWARE THAT THE TIME NOW IS NOT THE TIME BEFORE,NOW THE LEADER POWER AND THE MANIPULATING POWER,WHICH PLANS,ORCESTRATING AND IMPLENTING THOSE PLANS , IS AN INSTITUTION WHICH LEADING THE WORLD POLITICALLY,RELIGIOUSLY,ECONOMICALLY,SOCIALLY ,TECHENOLOGICALLY AND MILITARY ,FOR MORE THAN 13 CENTURIES,TODAY IS WHAT THE GREAT ENGLISH KING “ JOHN’” 12 CENTURIES AGO,WHEN THAT GREAT KING RAISED “ STATE LAW’ YES WHAT Ms CLINTON SAID WAS RIGHT BUT IT’S THE RESPONSBILITY OF THE ELITE POLITICAL LAYER IN U.S. ,THE MEDIA AND THENCE THE PUBLIC MUST TELL AND KNOW THE REALITY, NOW THERE IS TIGHT RULE TOTALLY CONTROLED BY THAT INSTITUTION ,AND WHAT PEOPLE IN POWER AROUND THE WORLD ADVICED AND INSTRUCTED BY THAT GREAT INSTITUTION MUST CARRY TO THE FULL , ONE BELIEVE ONE MUST PUT THE MERE AND NAKED FACTS AS THEY ARE BEFORE THE PEOPLE IN U.S. AND OTHER COUNTRIES ,TO REALIZE THAT THERE IS A NEW WORLD ORDER IS SHAPING , A NEW WHOLE PICTURE MIGHT THE EYES CAN’T ACCEPT IT AS REALITY ,BUT IN TIME ONCE ALL THE PIECES OF THE NEW WORLD MOSIAC AND PUZZEL TO SOME WILL BE GATHERED IN TOTAL ,AFTER WHICH THE EYES WIL ACCEPT AND BELIEVE IN SUCH REALITY WHICH THEY THOUGHT ITS JUST A KIND OF IMMAGINARY FANTASY, SO THE RULE OF THE AMERICAN MEDIA MUST START TO FOCUS DEEP IN THAT NEW REALITY, AND MUST NEVER TAKE STATEMENT SUCH AS MS CLINTON FOR GRANTED OR LIGHT ,THERE ARE A MASTER POLITICAL MINDS ,CRAETIVE AND HIGHLY SOPHISTICATED IN THEIR FUTURE SIGHTED VISION IN SUCH SEALED AND TOTALLY TIGHTED PLANS FOR THE FUTURE COMING FOR A BETTER WORLD ,MORE STABLE ,MORE ORGANIZED AND CERTAINLY MORE SECURED,THERE WILL BE NO LONGER DECISIONS,REACTIONS OR PLANNING HAPHAZARDLY TAKEOR MAKE OR IMPLEMENT, IN THE NEW WORLD SYSTEM SHAPING AND RISING NOW,SO ITS TIME TO TURN OVER THE OLD PAGE ONE’S SHOULD ADVICE THE AMERICANS TO LIVE REALITY AND REALIZE THE OLD AMERICANS DOMINANCY HAS ENDED AND AMERICA NOW PART OF HUGE POLITICAL MACHINE NOT ALL THAT MACHINE,SO ONE SHOULD TELL THOSE CRITIZED MS CLINTON ,TO STOP AND TO LOOK DEEP WITH OUT ONE SAID AND TRY TO START BELIEVING IN THE NEW REALITY.THE SECOND THING WHICH ONE WOULD LIKE TO COMMENT ON THE ARTICLE CAME THIS MORING IN THE AMERICAN FOREIGN POLICY MAGAZINE,ABOUT THE SYRIAN SITUATION AND WHAT HAPPENED ON FRIDAY LAST, WELL FIRST OF ALL ONE SHOULD BE ON THE GROUND TO SEE REALITY AS IT IS, THE SYSTEM IN SYRIA OR ANYWHERE IN THE WORLD IS NOT TOTALLY PERFECT, BUT THERE IS A REALITY IN SYRIA WHICH ONE SHOULD BE VERY CAREFUL TO DEAL WITH IF NOT ONE READ IT IN DEPTH,BEFORE CONTINUING THIS POINT ONE MUST SAY TO THE AMERICANS OF THE REMENENT OF THE PAST,NO ONE COULD TAKE SYRIA INTO CHAOS, NOT BECAUSE OF PROTECTING THE SYSTEM , NO BUT THE DEPTH OF THE WHOLE SYRIAN SITUATION AS A STATE ,ONE WILL NOT SAY SYRIA IS DIFFERENT OR HAS A SPECIAL STATUS DIFFERE THAN THAT OF TUMESIA OR EGYPT OR LIBYA OR YEMEN OR SAY, SYRIA IS A SPECIAL CASE ,ONE WILL NOT SAY THAT ,ALSO FROM ONE’S EXPERINCE IN SYRIA, ONE IS FULLY CONVINCED AFTER 13 YEARS BEING IN SYRIA, AND AS ONE IS A KEY PART IN THE INSITUTION, SYRIA IS THE ONE COUNTRY IN THE MIDDLE EAST IF THE SYSTEM WILL COLLAPSE IN IT, THEN THE WHOLE NEW SYSTEM THE INSTITUTION WORKED OVER THE YEARS TO BUILD IN THE MIDDLE EAST AND THENCE THE WORLD WILL COLLAPSE ONE AFTER THAT TIME HAS LEAST DOUBT , SO ONE CAN’T ALLOW THAT IN SYRIA , WHY THAT THE QUESTION ONE MAY ASK THE ANSWER WILL BE ,SIMPLY ONE CAN PUT AS THIS ,THE COMPSITION OF THE SYRIAN SOCEITY IN ITS MOSSIAC FORM CONSISTS OF MAJORITY OF MUSILMS BROTHERHOOD EXTREMIST NO MATTERE THE GRADE OF EDUCATION AND THEY ARE HIGHLY EXTREME IN THEIR THINKING AND IN THEY WAY OF THEIR ACTION ,SIMPLY THEY ARE MORE DANGEROUS THAN THE SO CALLED QAEEDA GROUP AS THE MINROITY CONSIST OF THE EDUCATED PEOPLE OPEN MINDS AND THOSE ARE THE TRUE PEOPLE OF ELI OR KNOWN AS ALLAWIAN,THOSE ARE MODERN IN THINKING OPENED FOR THE WORLD BESIDE THEY ARE OF STRONG BELIEVE IN THE FAITH OF ELI ,BUT NEVER EXTREMIST OR DESTRUCTIVE ,EASY TO LIVE WITH ,EASY TO WORK WITH ,EASY TO BUILD INVESTING ECONOMICAL TIES AND NEVER EVER SUPPORT THE TERRORIST ACT AGAIN THE OTHER ,BESIDE THEY HAVE HIGH IDOIOLOGICAL MINDS ,HENCE THEY CAN BE PRODUCTIVE ONCE THE STEAM LEFT OFF THEM ,EXPRESS BY THOSE MAJORITY EXTREMIST OR FANTICS, IN SUCH PART OF THE WORLD ONE CAN’T VENTURE AND GAMBLE WITH SUPPORTING SUCH EXTREMIST MUSLIMS BROTHERHOOD , WHO HAVE NO WAY NOT SOEVER TO BUILD UP COMMUNICATION WITH,SIMPLY BECAUSE THEY BELIEVE ESPECIALLY THE EXTREMIST NAÏVE OF THOSE THAT THOSE WHO IS NOT HAVING THE SAME BELIEVE OR FAITH AS THEM THEN THEY CONSIDER SUCH OF THOSE HAVING DIFFERENT BELIEVE AS INFEDLE AND MUST FIGHT ONE INFEDLITY, IN SHORT ONE CAN’T AND MUST NOT CHANGE A STABLE SYSTEM CREATED BY GREAT BRITAIN BEFORE MORE THAN 80 YEARS FOR HIGHLY VOLATILE SYSTEM THAT SOME OF THE OLD BRANCH STILL MANIPULATING THE AMERICAN SYSTEM AND PUSHING FOR THE CHANGING THE SYSTEM NOW IN SYRIA ‘THE SYSTEM OF ELI’, SO THIS ONE NO FUTURE SIGHTED CONCRETE CALCULATION ADVENTURE , CAN’T BE ALLOWED TO TAKE BY ANYONE ,THE STAKE INCREDIBLLY HIGH ,SO THERE WILL BE ILLOGICAL TO CHANGE THE SYSTEM OF ELI THE INSTUTION RULING THE WORLD IS THE WHOLE OF THAT SYSTEM EXSISTENCE SINCE MORE THAN 13 CENTURIES ,WHAT CALLED BY ‘KING JOHN’ THE CREATION OF ‘STATE LAW’ , SO THAT PARTICULAR TERRITORY IS COMPLETELY A BUIG ‘RED LINE’ NO ONE EVER ALLOWED TO APPROCH OR CROSS,THE LOGICAL THINKING WHICH ONE SURE OF THERE WILL LIBERATION OF PRESIDENT BASHAR ALASSAD FROM ALL HENDRING TIES , LIMITING TO ZERO HIS MOVEMENT FOR REACHING THE UPPER MOST FREE SPACE TO MOVE IN ,TO BUILD NEW MODERN FREE SYRIA ,GETTING RID OF ALL THE OBSTACLES TIGHTING HIS HANDS, THE PRESIDEN IS YOUNG STILL ONE CAN’T ASK ONE TO WORK WITH ONE’S HANDS WHILE THEY ARE CUFFLING TIGHTLY ONE’S HANDS OTHERWISE IT WILL ILLOGICAL DEMANDS, PRESIDENT BASHAR IS DIFFERENT THAN BEN ALI,OR HOSNI MUBARAK OR ALISALEH OR GADDAFI WHOM THE LEAST ONE OF THEM WAS IN POWER FOR AT LEAST 23 YEARS ‘BEN ALI’ OR GADDAFI 43 YEARS. ONE LAST THING ONE SHOULD ADVICE U.S. NEVER TO PLAY THE PAPER OF UPRISING OR NON RESTING IN SYRIA ,SIMPLY WILL BE FACED WITH POWER MORE THAN U.S. CAN HANDLE OR IMMAGINE OR PREDICT THE POWER OF THE INSTITUTION , SO LET U.S. PULL OUT ITS CHEAP AGENT SNOW PUSHING THEM IN DARA,HOMES.RASBINAS OR OTHER REGION IN SYRIA AND NEVER EVER PLAY THE CHEAP CARD OF THE KURDS ITS ALREADY BURNED AND TOSTED TO THE DUSTPAN,NOONE IN THE INSTITUTION WILL ALLOW U.S. TO CREAT ANOTHER UNREST AREA AFTER THE ONE U.S THOUGHT IT CREATED FOR LAST IN IRAQ, ONE CAN ASSURE U.S. IN SYRIA WILL NEVER BE ALLOWED IN IRAQ WILL BE LIBERATED FROM THE CHAOTIC SITUATION U.S. CREATED IN IRAQ,AND U.S. MOST BELIEVE STRONGLY SYRIA IS A RED LINE NEVER ALLOWED TO ANYONE TO CROSS SAME OF WHAT WILL HAPPEN I N IRAQ IN THE SHORT COMING PERIOD WHERE THE TRUE SYSTEM OF ELI WILL EMERGE ENDING THE CREATIVE CHAOS THE AMERICAN MADE IN IRAQ OR THE THOUGHT THEY MADE TO LAST.
PROF.DR. EMAD AL-HASSAN ‘MD, PhD’

THE LIBYAN PEOPLE WILL PREVAIL

ONE WILL USE MR JAMES BACKER HANDS MOVEMENT WHEN HE CAME OUT OF A MEETING WITH MR TARIQ AZIZ THE MINISTER OF FOREIGN AFFAIRS OF THE PREVIOUS SADAM HUSSEIN REGIME WHICH TOOK PLACE IN GENEVA ON THE 1991 BEFORE THE FIRST GULF WAR , HIS HANDS MOVEMENT SHOWED THAT HE WASHED HIS HANDS OF GETTING ANYTHING OUT OF THAT REGIEME ,THE BOTTOM LINE WAS, THE TALK WITH SUCH PEOPLE IS USELESS AND A WASTE OF TIME,SO AS MR. BACKER WASHED HIS HANDS OUT OF THAT REGIME,ONE HERE ALSO WASHING HIS HANDS OUT OF GETTING ANY RESPOND FROM THIS AMERICAN ADMINSTRATION ,WGHICH PROVED BEYOUND ANY DOUBT,THAT ADMINSTARTION HAS NO SEEN OR CONSTRUCTIVE POLITICAL HORIZON ,NO HARMONY CEMENTING ITS POLITICAL FARSIGHTED VISION ,WITH WHICH CAN PREDICT THE POLITICAL FUTURE, ONE IS SEEING A PRESIDENT TAKING ACTIONS TOO LATE TOO LITTLE ,WITH A SHAKY MANNER ,ON THE OPPISTE SIDE THE PERSON WHO REPRESENTS THE EXTERNAL POLCY OF U.S. Ms CLINTON HAS DIFFERENT POLITICAL VIEW ,A LADY WHO SEES PEOPLE, A HUMAN RACE PERISHING ,ERIDICATED ,GENOCIDE AND SLAUGHTERING BY A REGIME WHICH HAS NO VALUE OF HUMAN LIVES ,AND THIS LADY SPEAKING ABOUT SUPPORTING THE BUTCHERED PEOPLE OF LIBYA WHO ARE STILL BEINGING BUTCHERED BY THE BUTCHER OF LIBYA MUAMMER GADDAFI ,BY ONLY POLITICAL AND ECONOMICAL MEANS,SO ONE REACHED THE SAME FRUSTERATED POINT MR. J. BACKER REACHED AND THAT, WASHING ONE’S HANDS OUT OF THAT DILUTING SYSTEM RUNNING THE PRESENT AMERICAN ADMINSTRATION ,ALSO ONE WASHED ONE’S HANDS OUT OFTHE SO CALLED G8, A PART OF GREAT BRITAIN AND FRANCE ,UNFORTUANTLLY THIS HIPPOCRATIC GROUP ACTING IN A SHAMFUL WAY , ESPECIALLY ITALY ,CHINA ,GERMANY AND RUSSIA,IS THIS WHAT THEY REALLY CALL A FREE WORLD?ONE CAN’T FIGURE THE MYSTERIOUS ACT OF THE TURKISH PM MR RAJAB ARDOGAN COMPARING ONE ACT WITH ANOTHER BETWEEN THAT TAKEN AGAINST MUBARK WHICH ALL SUPPORT AND THAT TAKING WITH GADAFI .TODAY THERE IS A MOPRAL OBLIGATIONS BEFORE EVERY HUMANBEIGN SEEING THE GENOCIDING OF THE LIBYAN PEOPLE AND STILL SPEAKING OF RECONSILATION WITH THE BUTCHER OF LIBYA AND HIS SONS, FOR ALL THOSE READ POLITICS BRILLIANTLY , THEN CAN TRANSPIRE THE INSISTENCE OF GRET BRITISH EMPIRE ON THE NO-FLY ZONE TO PROTECT THE LIBYAN PEOPLE FROM THE MASSACRES AND THE GENOCIDE OF THE LIBYAN PEOPLE , A TRUE POLITICIAN SHOULD STAND AND THINK IN DEPTH WHAT MR CAMERON SAID AND INSISTING ON DOING ,GOES IN THE SAME BOAT MR. SARKOZI OF FRANCE ,THEY ARE TALKING VERY BIG TALK YET FOR ALL THOSE BLIND BEFORE EYES IN MINDS CAN’T PREDICT WHAT IS REALLY BEHIND ALL THAT BIG AND GIAGANTIC TALK OF GB AND FRANCE , WELL ON CAN SAY THAT U.S. WILL BE FORCED TO SEE WHAT GREAT BRITAIN AND FRANCE WANT IT TO SEE ,JUST ONE WANTS TO REMIND THE CURRENT AMERICAN ADMINSTRATION TO A KEY TURNOVER THAT CHANGED THE HISTORY OF THE WORLD 69 YEARS AGO ,MORE PRECISELY DURING THE 2ND WORLD WAR GRAET BRITAIN ON THE TONGUE OF THE GREAT AND LATE ‘GOD BLESS HIS SOUL ‘ MR CHURCHIL AFTER THE OCCUPTION OF FRANCE BY THE NAZIS REGIME OF A.HITTLER ,MR CHURCHIL ASKED FOR U.S . SUPPORT TO STAND AGAINST THE NAZIS GERMENY, BUT THE PRESIDENT OF U.S. AT THAT TIME SAID AND ONE QUOTE HERE THERE IS NO IMMEDIATE DANGER FROM GERMENY THREATING U.S. , AFTER 2 YEARS OF THE WAR U.S. FORCED TO ENTERED THE WAR AT 1942 AFTER PERAL HARRBER MAJOR ATTACK BY THE JAPNES ANND CARRIED WITH GREAT BRITAIN TILL THE END OF THE WAR,JUST MR. OBAMA THINK IN DEPTH OF THAT,LISTEN TO THE VOICE OF YOUR LEGISLATORS, LIKE MR.J. KERRY,MR. J.LIBERMAN AND MR. J.MACAIN IS BETTER THAN BEEN FORCED TO TAKE ACTION,THIS IS A TIME TO SHAKE THE NET SO TO CATCH THOSE FISHES THE BIG ONES WHICH SWIM AGAINST THE CURRENT , ANY WAY THE NO-FLY ZONE RESOLUTION WILL BE TAKEN WITHIN THE NEXT COMING AND COUNTED HOURS ,AND ALL INCULDING CHINA, RUSSIA ,AND THE G8 WILL BE FORCED TO AGREE ON THAT PREPARED RESOLUTION BY GREAT BRITAIN AND FRANCE, AND IT WILL BE IMPLENTED IMMEDIATELY, ONE HAS NO DOUBT ABOUT THAT ,BUT THOSE IGNORED AND STILL IGNORING THE BRITISH AND FRANCE CALLING, WILL HAVE A CERTAIN CONSEQUENCES WHICH MUST PAY FOR SUCH IGNORING ,FOR THAT ,THOSE DOWNED THE BRITISH-FRANCE REQUEST MUST TAKE POSITIVE ACT BEFORE THEY WILL BE FORCED DO SO ,ANYWAY THERE ARE ALWAYS WINNERS AND LOOSERS ,THE WINNERS THOSE BETTING ON THE WINNING HORSE AND THE LOOSERS ALWAYS THOSE WHO BET ON LOOSING HORSE, THERE IS THE LEAST DOUBT THAT GADDAFI REGIME WILL LOOSE AND ITS PAGE ALREADY FOLDED OUT OF HISTORY BOOK ,THERE IS ANEW WORLD ORDER SHAPING NOT JUST A NEW MIDDLE EAST SHAPING BUT NOT ACCORDING THE AMERICAN THEORY OF CREATIVE CHAOS ,ONE CAN ASSURE THOSE BRAVE ONES FIGHTING THIS MONSTRESS HORROR SLAUGHTERING MACHINE OF GADDFI WILL BE PERICH OUT OF THE SURFACE OF EARTH ,THERE IS THE LEAST DOUBT THIS BUTCHER REGIME HAS ENDED ,THERE IS NO DOUBT THAT THERE IS NO TURN TO WHAT HAPPEN BEFORE THE LIBYAN REVOLUTION ON THE 17 OF FEB ,THERE IS NO DOUBT THERE WILL BE GLOBLE RECOGINTION OF THE PROVISIONAL NATIONAL LIBYAN COUNCIL IN THE COMING FEW DAYS ,THERE IS THE LEAST DOUBT THE LIBYAN PEOPLE AND THEIR REVOLUTION WILL PREVAIL AND NEVER ENDED IN THE SAME WAY THE IRAQIS UPRISING ENDED ON 1991 BY AMERICAN SUPPORT TO SADAM HUSSEIN REGIME,THERE IS THE LAEST DOUBT WHAT WILL HAPPEN IN THE NEXT 72 HOURS WILL STUNT ALL THOSE THOUGHT THAT THE BUTCHER REGIME OF GADDAFI WILL PREVAIL AND THEY WILL SHARE PART OF THAT ALREADY PERICHED REGIME CELEBRATION CAKE ,ONE RAELLY FEEL SO FURIOUS ,SO ANGRY, SO ASTONISHED BY THE ACT OF THOSE WHO LACK OF VISION REALLY ONE IS PETTING THEM FEEL SORRY FOR THEM FEEL SORRY FOR THEIR LACK OF KNOWLEDGE IN POLITICS ,WHO IS REALLY RUNNING,PLANNING AND FORCING OTHER TO EXCUTE WHAT THOSE BEUTIFULL ,THOSE MASTERMINDS POLITICAL PLANNERS WHO ARE IN CONTROL OF THE WORLD POLICY,ECONOMY,RELIGION AND HIGHLY SOPHISTICATED TECHNOLGY,ONE REALLY FEELS SORRY FOR THOSE THINKING THAT THE GOD ON EARTH IS U.S. ,ONE FEELS FOR THOSE THINKING THAT NEW POWER IS EEMERGING AFTER THE FADING OF U.S. GLIMERING STAR SUCH COUNTERIES LIKE CHINA,INDIA ,GERMANY OR BRAZIL,THINKING THE POLITICS ONLY CAN BE OFFERED OR GAINED BY MONEY PRIBERY ,ONE CAN SAY TO THOSE LOOK WHAT IS HAPPENING IN JAPAN AND TAKE A DEEP LISTEN OF THAT ,ONE CAN SAY ONE THING WHILE ONE IS WRITTING THIS ARTICLE THE ALJAZEERA SAT CHANNEL ANNOUNCING THAT THE FORCES OF EVIL OF BLACKHOOD REGIME ENTERED AND CAPTURED ABJADIA A CITY JUST 160 KM FROM BEN GAZI GIVING A FALSE SENSE OF VICTORY TO THAT REGIME OR THOSE BIT ON THAT BLACK LOOSIG HORSE ,ONE CAN SAY TO THE BRAVE LIBYANS WAIT TO SEE WHAT THE TURNOVER WILL BE ON THE COMING 48 HOURS ON THE BATTLE GROUND , THERE WILL BE A BIG SURPISE NON EVER CAN PREDICT IT ,AT THAT POINT THE RAEL FALLING OF THE CURTAIN OF THE BUTCHER REGIME OF GADDAFI ,NEVER EVER TAKE THINGS OFF HANDS JUST FOR THOSE TO REMEMBER WHAT HAPPENED IN THE D-DAY ON 1945 ,ITS ACROSS ROAD AND THERE ARE ONLY TWO WAYS OR ROAD THAT OF THE LOOSE AND THAT OF THE VICTORIOUS AND THE WISE PEOPLE WHO CHOSE THE UNSEEN LIQUID TYPE VICTORIOUS ROAD,THE V DECISION FOR THE NEW WORLD ORDER AND NEW MIDDLE EAST HAS BEEN TAKEN,THERE WILL BE NO TURN FROM THAT,SO THE SURPRISE IS COMING AND LET ALL BE SURE OF THAT. PROF.DR. EMAD AL-HASSAN ‘MD, PhD’

LIBYA IS BURNING AFTER THE ARAB LEAGUE DECISION THIS EVENING THE UN SECURITY COUNCIL MUST STAND BEFORE ITS TOTAL RESPONSIBILITY A IN ISSUING UN RESOLUTION OF NO-FLY ZONE OVER LIBYA

This time one will not talk to hesitated shaky president of USA or his administration or his so called Secretary Of State Mrs. Clinton Which as political observer and planner can’t give her more than 2 out of 10 in Political Scale for her lack of her political performance in connection with world urgent political issues and conflicts and that because of lack of political experience which indeed USA is in desperate need in this critical time political phase ,in immediate political situation around the world when those situations arise there should be politically responsible people in each administration to study the situation in hand since day one when such situation arise hence ,fateful decisions studied since the first beginnings to a crisis or conflict should be made to show such administration in control, but what one as a seasoned politician in the follow-up and monitor the status of political planning to solve such status ,so a politically responsible government should has a vision far-sighted and should always in readiness to cases or disputes emergency occur here or there and there is a special device called a crisis management is prepared to deal with as well as a crisis or conflict ,a state of political emergency is calculated for it by them ,but out of part of the calculated although guidance for those who were responsible for such a crisis or conflict or situation, so said that then it’s no use to talk to USA administration since all the wheel rocking members of this administration starting from the head of the pyramid seem that does not have harmony among the members of the U.S. government and especially at the level of political decision-presidential or political decision, which represents Foundation State Representative Ms Clinton ,which proved institution Presidency hesitation is justified in the decision-making at the right time ,whatever the circumstances desired from behind the delay as shown by the head of USA secretary Of State Ms Clinton and whatever the intersection between the US State Department and institution of the Presidency and not justified in the statement of the confusion and lack of political balance and this is explained clearly and increasingly in delays in decision-making also extends to intersection the legislators in the Senate and House of Representatives makes all of this shortcoming evident in US policy and the lack of visibility in such crises or political changes accelerated in the Middle East and this is what we have seen a clear narrow-mindedness in the US policy is clear and shameful really analyze political analyst ,politicians follow and consider as leading figures in the current US administration , as seen as on TV screens including the BBC and CNN that emergence of analyst politicians Mr. James Clapper ,who is in fact the Director of National Intelligence in this testimony before the Committee on Armed Services of the US Congress in his analysis of what is happening in Libya indicates a failure to realize the political game and planning of the game ,but more than that, this gentleman does not know the least about the real meaning of politics in its Alpha Beta set up, if this was not is one of the top figure in the Pyramid of the CIA ,then the political situation and U.S. security very critical and still in the events of transformation in Tunisia and Egypt and what is happening today in Libya ,despite all the killings programmed by the outlaw savage system of the Butcher of Libya Moammer Gaddafi which was downed by the People of Libya Revolution which removed out its legitimacy and legality yet the U.S. position weak politically still in its hesitated non balance lack of the strong immediate action should have taken right from the beginning of this crisis built up , clear that the reformation and shaping of Middle East is outside the theory of Creative Chaos, U.S. must come to the reality of the new Middle East out of that theory is inventible and the decision has been taken from the political Foundation or Institution manages the global politics for more than 13 centuries, this Institution well aware of the importance of the region thence dropping the Greater Middle East on the theory of Creative Chaos and fragmentation and the division of countries in the region to enteritis battling each other to end it. Now U.S. needs new Political Theory and thence tries to build its body politics ,on the basis of realistic according to its actual capabilities not on elusive fantasies but within balanced politics , and become binding on those who made the political decision in the earlier periods of time in the region and putting the foundations in political integration ,and here one mean Great British Empire and Free France because countries other European ,which constitute what known as European Union part of G.B. and France have the same context and confused shaky politics of U.S., because for no reason whatsoever to leave the People of Libya slaughtered by the outlaw Libyan system which taken the murder and genocide for his people a tool for prolonging its survival which already perished ,one can’t understand the non realistic announcement of the Secretary-General of the Nato Mr. Rasmussen that and I quote here ‘The situation on ground is not ready for Nato interference’ and quote we ask Mr. Rasmussen what needed for Mr. Rasmussen for Nato to interfere the total genocide of the whole Libyan people so the international community will take the decision of interfere in an active way to protect the remained ghost towns ,that is really sad and frustrating to be said by suppose to be a responsible man ,also one stood stunted for what poles of the German Government announced yesterday which really considered outrages and lack the ;least of diplomacy and human life taking responsibilities , one heard the German Minister for Foreign Affairs saying in order for the European Union to recognize the National Provisional Libyan Council require work survey of opinion of Arabs in general and Libyan in particular if it came out like this poll by recognition then it will be recognize by the European Union it is really a shame and sad that what that minister ask for ,showing the low level it has reached the Political German Machine as a matter of fact not only that minister but also the minister of defense and on top the head of the German political pyramid governing Germany Ms Merkel, who is the same as saying it was premature to take any decision to intervene to resolve the humanitarian crisis suffered by the Libyan people and ask here ,Ms Merkel is not eradication of the Libyan people in full until you say it became a duty to intervene to save as we stated earlier the ghost towns ,shame on those to disgrace the historical distinctive position the German had since the Great Bismarck era, that shameful stand by the German Government faced with completely opposite honorable stand taken by the Government of Her Majesty Queen Elizabeth II of British Prime Minister Mr. David Cameron and the pole of foreign policy Mr. William Hague since the beginning of that crisis ,that harmony and compatibility of action by Mr. Cameron and Mr. Hague shows exactly that Britain is a country and politicians is the dynamo of world planning and execution of politics ,also one can only stand with so much respect and appreciation to the President of Free France Mr. Sarkozy who is in harmony with the pole of his foreign policy ,Mr. Allen Juppe, really one cannot but take the hat for the respectable act carried by Great Britain and Free France in recognizing the legality of The Libyan National Provisional Council as the only legitimate body represent Libya in all international political and non political agencies ,today Great Britain must stand firmly before its responsibility taking the humanitarian and the moral obligations to stop the massacres and genocide committed by the butcher of Libya Moammer Gaddafi ,his sons and his regime as whole ,and must proceed in successive steps to begin first of the imposition of no-fly zone over Libya . Last word for Mr. Ban Ki Moon the UN Secretary-General what will you do after receiving the decision made this evening by the Arab League asking the security council to proceed with imposing a no-fly zone over Libya in fact more than that the total support in all ways the ending of the genocide taking place by the Butcher of Libya Gaddafi or do you still think after the Arab League decision which was asked for by you Mr. Moon ,U.S. and European Union do you really still think such tyrant regime committing genocide on his people will listen to you the one were in your shoes should think twice and more deeply since you Sir in Un in a comfort stay and position where as the people in Libya are massacred in cold blood if so really on can say it will be lack of far-sighted look and one can’t say to that but its outrages.
PROF. DR. EMAD AL-HASSAN ‘M.D., PhD’

بيان عن ثورة الغد العراقية

بيان جمعة الشهادة والكرامة

" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموتا بل أحياء عند ربهم يرزقون" صدق الله العلي العظيم . أيها الشعب العراقي العظيم أيها الأبطال الأشاوس في جيش القادسيتين أيها المناضلون العراقيون في كل مكان أيها الأسود الرابطة في عرينها تتحدى الجلادين والخونة والعملاء والمارقين في سوح الشهادة في ميدان التحرير في بغداد المنصورة وفي ساحة البصرة بصرة الصمود والتحدي وفي الموصل الحدباء وفي ساحة ومقام الإمام علي عليه السلام في نجف الثورة والبطولة في ثورة التحدي للأبناء النجف الوطنين الشرفاء في المشخاب في الكوفة تذكروا بطولة مسلم بن عقيل وجلاده عبدالله ابن أبيه إنها قمة الثورة التي قدها الحسين بن علي عليه السلام ضد الاستبداد والظلم والقهر في كوكبة مثلكم يا شهداؤنا الأبرار الذين طرزتم بدمائكم الزكية ارض البصرة والعمارة والناصرية والكوت والقادسية والديوانية والحلة وبغداد المنصور وديالى وصلاح الدين ويا أهلنا في تكريت الصامدة الباسلة الأبية اليوم يومكم المفتخرة بدماء شهدائها لنصرة وطنكم اليوم العراق كله كتلة من نار في كركوك وشهدائها والسليمانية وشهدائها والموصل الحدباء ودم شهدائها عهد لن يذهب هدرا وسيقطع كل رأس أسال دم عراقي أصيل والانبار وشهداء الفلوجة التي قدمت سيل من الشهداء ضد الرجعية والقهر . زايها العراقيون اليوم جلادوكم بدؤوا يتساقطوا وأولهم الجذاب الأكبر مسيلمة الكذاب نوري المالكي وبني مالك منه ببراء ذلك الذي حمل وحزبه كل الريح الصفراء ليبثها حقدا اصفرا كما جاء بها من القوم ذو الوجوه الصفراء والقلوب السوداء ليقتل تحت مسميات شعوبية حقودة ويدعي ليسلب منكم ثورتكم بأنكم باقي البعث والتكفيريين والحارثين وإنها والله لفخر للعراق والعراقيين أن يبينوا لهذا الصفراوي الحاقد إن الشعب هو العراق لا بعثي ولا حارثي ولا تكفيري لا عربي ولا كردي ولا تركماني ولا علوي ولا شيعي ولا سني ولا مسيحي ولا يزيدي ولا صابئي ولا طائفي ولا عرقي انه هو العراق القلب عراق الهوية عراق الدين والطائفة عراق العرق عراق الهوية عراق الهوى عراق نعم العراق بركان مجرب عبر الزمن يثور فلا يبقي ولا يذر أيها العراقيون الأمجاد في عراقنا الحبيب من شماله في زاخو القمة إلى بصرة الفداء والصمود والتحدي من جبال حمرين إلى قائم التاريخ كله اليوم ثورة كله اليوم يغلي صوت واحد قلب واحد " ارحلوا يا من جئتم على ظهور دبابات الاحتلال ارحلوا بكافة نخبكم الساقطة وكافة طوائفكم المزيفة اليوم ثورة وغدا حساب وعندما يحاسب العراقي العظيم فحسابه عسير ولكن ضمن العدالة العراقية النزيهة وشريعة أبو الشرائع حمورابي نحن لن نكون مثلكم نبطش ونذبح ونسفح ولكن نحن بشر مثقف عراقي عربي أصيل نترك العدالة ورجال العدالة العراقيين الشرفاء الوطنيين يحاسبونكم عل كل جرائمكم من قتل وتشريد وتقسيم ونهب لثروات العراق وإرجاع لصفوية بائدة واستعانة بقتلة صفويين يحملون كل الحقد على العراق وشعبه نحن شعب أبي يشهد له التاريخ بحضارته وثقافته ولن ننزل إلى الدرك الأسفل كما نزلتم نحن العراقيون أبطال كل العصور أيها العراقيون هذه الطغمة الصفراء الحرباء الفاسدة بدأت تتصدع وتنهار وسوف ترون إن انهيارها القريب سوف يكون أسرع مما تتصورون نطلب من هؤلاء إذا كانوا صدقا عراقيين ممن ينتسبون إلى الجيش الحالي والقوات الأمنية بجميع أجهزتها أن ينتخو للوطن للعشائرهم لشعبهم وينظموا إليه إذا كانوا حقا عراقيين اليوم يا هؤلاء لا عاصم لكم من غضب الله اركبوا سفينة نوح سفينة النجاة سفينة ثورة العراق الكبرى إنها زلزال ترجف إليه الأرض تحت أقدام الطغاة والجلادين أمثال المالكي وجمعه الفاسد وعلاوي وقائمته غير العراقية والخرق مقتدى الذي خان أمانة والده رحمه الله وعمار الحكيم جلاد العراقيين في إيران هو وأبيه وعمه واليوم في فيلق الغدر وحزب الرذيلة وليس الفضيلة وكل هؤلاء المارقين يوم الحساب آت لا محالة أليس الصبح بريق إخواننا العراقيين اليوم حق علينا النهوض والثورة والثأر لشهدائها ومن سيسقطون كي لا تذهب دمائهم هباء إنهم الدرر والنجوم التي تزين سماء العراق الحر من واجبنا اليوم ان يكون مطلبنا وشعرنا موحد واحد دفن والى الأبد ما تسمى بالعملية السياسية بجميع رمزها وإنهاء الاحتلال لوطننا العراق العزيز شعارنا اليوم " ثورة حتى النصر وإسقاط العملية السياسية العملية بجميع رموزها وإنهاء الاحتلال " إخواننا العراقيين إن النصر بات قاب قوسين أو أدنى لا تخفيكم دبابتهم ومنجزراتهم وطائرته العمياء لا يخيفكم رصاصهم إنهم اجبن من أن يقفوا في وجهوكم في بصرة الصمود والتحد في صفحة والغدر والخيانة هبت كوكبة من أبطال الخندق محلة أم الدجاج في العشار من نساء ماجدات أن تهزم رتل من دبابات الغدر نعم هم ذاتهم ذات الجبناء وأما محافظ بغداد العميل فنقول له لن تركع بغداد ولن تقف الثورة والسعات القادمة حاسمة بأذن الله نداؤنا إلى أبطال الجيش العراقي السابق انتخو إلى وطنكم وعاضدوا شعبكم انتم التي اطحتو بقوى الغدر والظلام أيها العراقيون ليكون اليوم بعد صلاة الجمعة يوم غضب عارم وانتخاء للشهداء وكرامة لكل العراق أيها المارقين والدجالين ممن تدعون بأنكم شيوخ دين مثل دجالكم العميل أحمد عبد الغفور السامرائي المسئول زورا وبهتانا عن الوقف السني نقول لهذا العميل إن وقت الحساب قد حان أما شيوخ البك أب ممن يدعون بأنهم شيوخ عشائر وما هم لا شيوخ ليل نقول الجميع خافوا الله وكما قال رئيس الوزراء التركي الشريف لمبارك المخلوع " كلنا بشر فان والقبر ليس له جيوب " فنقول لهؤلاء الخونة ممن يدعون شيوخ عشائر خافوا الله غضبه مجلجل آت لا محالة والعراقيين لن ينسوا فعلتكم وان انتم مع العملاء فنبشركم إن من جاء بهم قد تخلى عنهم وجعلهم عراة يواجهون شعب أبي بطل تواق للشهادة إن غدا يا هؤلاء لناظرة قريب ولن تفيدكم أموال السحت ولن يعصكم من غضب الله والعراقيين من عاصم .الرحمة والخلود لشهداء العراق والنصر والكرامة للعراق العظيم وشعبه الأبي وثورة مجلجلة لكل عروش الطغيان والجلادين والخونة والعملاء حتى النصر وليخسئا لخاسئون والله اكبر والنصر للعراق.
ثورة الغضب العراقي ثورة حتى النصر
الجمعة الرابع من آذار لعام 2011 الموافق التاسع والعشرين من ربيع الأول لعام 1432 ه